سلام ياشبل الأسود الضراغيم
آل السعود مثبتين المخاميش
ياسيدي يلازمك فينا ملازيم
لاراح وقت المزح والضحك والطيش
يامير دنيانا دروس وتعاليم
وانا خذيت من التجارب عراميش
لك صطوةً بوجيه الاعداء المفاعيم
يابن الأمير متعب الخيل والجيش
لادبرت خيل وخيل مكاظيم
جدك وايوك اهل السيوف المداغييش
هل سربة تذهل عقول المفاطيم
لاشتب كير الحرب كنهم مرابييش
حراً شهيراً من حراراً صواريم
كفه الى منه هوا ينفض الريش
ياسيدي طالبك قل وت زور نيم
واقولك ماي نيم صقر المناويش
أسد وأرمي قائدة شرد الريم
وأهوى الاصيل من أولة سبق الجيش
كن في جدايلهن كتابة طلاسيم
تلع الرقاب متعبين الطراريش
هرج العفاف المترفات بسلاهيم
يحتل قاسية القلوب بكماميش
و ذوداً مغاتيراً وذوداً مجاهيم
ملحاً فحلها من ركاب الهماميش
وبنات كايد ضافيات الخراطيم
وضح البكار اللي وبرها عكاريش
ياعاذلين القلب خلوني أهيم
اموت في سود العيون المراييش
وجيهكم راحت خدوش وعجاريم
من كثر ماتتبادلون الشواكيش
من لامني في حبها جعله الضيم
حتى ايش ياهل اللوم حتى ايش حتى ايش
من لامني لاعله بقرصة اليم
والله مدري دونها كيف بأعيش
بين العوارف ماتضيع المفاهيم
في نجد ولافي الفطيحه وفي بيش
للصدق في راس المنيفه مراسيم
والكذب مايروي الكبود المعاطيش
أحترت بين الغين والضاد والجيم
ناسً عمي تجلى عيونأ معاميش
والله ماحل بديرة الجرب والهيم
لو أرضها خضراء وماها نشانيش
أسري الليال السود وأوقت التيم
مابين مشي ليالها والمغابيش
أصارع الدنيا جنون ومساليم
وأشوم لاردت طيور العشاعيش
شيدت في قمة خفوقي مراسيم
باقصى الضماير ماتجيها المناقيش
عرفت في الدنيا حلالاً وتحريم
ياللي تبيع وتشتري بالبخاشيش
صبرت وامر الله حظوظ ومقاسيم
كن في معاليق الضماير مناقيش
الطب مايشفي القلوب المواريم
والخوف مايمنع بعيد المطارييش
كفوفنا تنداء لوانحن معاديم
لوكان مانلقأ ثمن لقمة العيش
نوباً معازيباً ونوباً معازيم
نرد ونُصدر لو على الجو تشويش
ترى العرب فيهم ضعوف ومناعيم
انظر ترى البيداء جبال ودهاميش
لاعل من يسكن بيوت الجراثيم
تضمد جروحه من سريع النواتيش
لامره التيار يمشي مع السيم
لافاصلاً فيش ولاشابك فيش
في القوم تباع وفيهم مقاديم
عيني تعرف البنج من الدوه من الشيش
كلاً يعرف ان المطر يتبع الغيم
واللي وراء بتران هضبت دراويش
بالتجربة مازرتها بالتواهيم
أخذ الخبر والعلم بالنقد والكيش
سيلاً ماسالت منه عكف المرازيم
يروي هل اسطنبول حمر الطرابيش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق