إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 28 نوفمبر 2009

هذة القصيدة إشادة بالشيخ / ذعار ابن مترك ابن ذيب ابن شفلوت مشيداً بأفعاله الطيبة وجهوده النبيلة
...................................
بيض الله وجة أبن شفلوت أبن شيخ القبيلة
الشجيع ذعار ابن مترك ولد طلق اللساني

ماسكاً سلم الرجال أهل المواقيف الأصيلة
الرجال أهل الفخر والجود من ماضي الزماني

يشهد التاريخ يوم الزند في خشم الفتيلة
يوم قرارت نجد يعشقها عتيبي وقحطاني

ماأحتمى سرج الحصان الأ لراع اليمنى الطويلة
يوم كثير الناس ماله لاذلول ولاحصاني

الجمالة وهبتاً للي يدور للجميلة
لاحتماء الميقاف شاش الراس وضلوعه متاني

مثل أبو مترك يوقف في الخفيفة والثقيلة
يوم ردي الساس شبرة قاصراً والحيل واني

والله لورحنا الهنود السود ماننسى جميله
الرفيق اللي زهمته في التليفون فعطاني

وداياً سيلة يسيل ووادياً ماسال سيله
أردوا لهداج وأدعوا الرس تنزفه السواني

كان ثقل الحمل خله وله جمالاً ترتكي له
ترجع القالة لهلها في قسى ولا لياني

والردي لما زهمته صاح والطيحة سهيلة
اللوازم تكشف أهل الغطلسة في أربع ثواني

مثل ماقال المثل طرقي ومطوياً صميلة
ماهو من عصبتي من صلب أبوي أغلى خواني

راح مرواح الغمام وروحة الفور وموديلة
راح قدام الشتاء والصيف يالله المستعاني

والثناء والشكر للواحد الأحد راعي الفضيلة
الهجوس تحقق أشياء ماتحققها التماني

الخفيف أصد من دربه وأجنب عن سبيله
بيني وبينه مابين الجدي وسهيل اليماني

والصلاة أعداد مايبرق ويرعد من مخيله ‍
الله يهديكم على سنة نبيه ويهداني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق