أنا بادياً رجماً تعيباً على مرقاه لمني رقيته كل شياً تجي ذكراه طرا لي رفيق ماعرفنا وش اللي جاه رفيق لاجات النايبة من الخلول ارفاه ياحول اش به نسي الصلة هو بليس اغواه يكف الجميل اللي علي ساقتة يمناه قروشي وراء جيبي وقرشه وراء مخباه يطيب النظير اللي بكى ماحداً بكاه خلاً في فضاة الذيب الاسحم يجر عواه نرد الوفاء لاهله ومن باعنا بعناه الا ياعذولي كل عداً شربنا ماه خذيت وعطيت وكل جرحاً عرفت دواه ترى ميزة الطيب يرى الناس وجه وجاه على سالفة راع الدواء اللي دواه اعماه دمره الغرور وشك واغتر في ممشاه لولا الشكل مامن فرق راسه وراس الشاة تسوقه الأدارة سوقة الثور في المنحاة مريضاً اعوذ برب الأرباب من ماجاه قل اللي تقول وكل قصراً على مبناه تزول الجبال وراعي الطبع ماخلاه رجال المعرفه كل شخصاً تعرف أنواه تحصل كبيرين السوالف خدم ورعاه مافي اللاش فرقٍ بين شيبه وبين صباه شبية الردي مثله وللطيبين أشباه يدور الحديث اللي لاجسّه الفقير اغناه ابوج الديار الخالية واحتمي بسماه أسالة يثبتنا على طاعته ورضاه
| رفيعاً على الديرة مذبه يعنيني من الذكريات اللي لاجتني تبكيني أمره الزمان يمرني مايحاكيني لما مال افكه من حداد السكاكيني قولو له ياهل نجد العذي لايعاديني وقاري ثقة نفسي ولاابغاه يعطيني سلامات ويش اللي حصل بينه وبيني فجاج الخلا يرضي رفيقي ويرضيني ولاصاحباً طيبه ياسيف متعديني عن اهل الدروب العوج ربي مغانيني وساع النظر شفنا به الزين والشيني قرار العيون اللي نظرها يقديني يوم اللاش وده انها تميل الموازيني لاجل قال بعمي الناس واجلى نظر عيني يحسب انه عنتر في الحلال القديمني لاخّوف عداه ولايسر القريبيني يسمونه اصحابه رحول الشياطيني يارب الملأ من كل سوء تعافيني مدام ارض مكة قبلة للمصليني لو الناس يعطونه قصور وملاييني مثل مانعرف أسماء الصحف بالعناويني سواة الدجاج اللي يفل الجناحيني تشوم الطواري من الخبول المساكيني يازين السوالف بين روس السلاطيني ذكر خالقي عن ذكر غيره يكفيني ذراء ربنا اللي اسماه تسعة وتسعيني يوم البعث نبعث في صفوف المصليني
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق