إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 19 مارس 2014

هذه القصيدة اقولها عندما اتصلت بجوال الشيخ مسفر بن سعيد ولقيته في باكستان وعبرت بهذه الابيات





ياالــه الكون يامجري الدم في الوريــــد             ياعظيم الشان ياواحداً مرجي سواه
يالله انك تـــحفظ الشيــــخ ولــداره يعيـــد            سالم وغانم ومن كل شراً اتحمـــاه
ودي اسمع لك صدى صوت يامسفر سعيد          مثلك وشرواك وافي ويلزمـــني وفـــاه
والله اللي يظـــهر الشمس واليوم الجديــــد         ان عزيـــز النفس مثلــك علي يفرض غلاه
ياولد له من له بالأمجاد تـــاريخ ورصـــيد           من رجالً خصمهم في اللقـــاء تقصر خطاه
من بني عباد سقم العـــدو ضد الضديد            مزبـــــن اللي كثروا اخصامه وقتــه حـــداه
لاحتما الميقاف واشـــتد في اليـــوم الشــديد      وقفو المـــوقف الصعــــب يذكـــر من حمــــاه
حاضراً يرفع به الراس والمـــاضي المجيــــد       في السطر لول كتبــــه الزمــــــــان ولامحـــــاه
كا ماجف النهر قلت لــــه هل من مزيــــــد        بالقــــراح اللي لاذاقــــه ضمي يقطع ضمــــاه
ممدح الا مثـــل مسفر وصوغ به الفريـــــد       من بيـــــوت الشعـــــر والكل طرقــــن مبتغــــاه
كفه اليـــا مدة النــــــاس مامـــــدت زهيـــــد     ايتعلم مـــنه الفقــــر ويش معنــــا الغنـــــاه
والشجاعه ورث جــــدان والمسعــــى حميــــد    راس قوم ولـــــه مع اهــــل الوفـــا وجــه وجـــاه
سيف هنداً حده الــــى هوا قص الحديــــد       ضربتــــه ثنتـــين يمـــا عطـــب ولا وفــــاه
ورايـــه وشوره الى شحت الأريـــــا سديــــد     عارفاً ماهو بينشـــــب لســــانه في جمــــاه
امدحه تقديـــر وعجاب والشي الأكيــــــــــد     لن مثل كفـــو في كــــل دربـــــــاً لامــــــداه


الشاعر / محمد بن حمد بن هتفر 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق