إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 19 مارس 2014

                                             بسم الله الرحمن الرحيم


هذه القصيدة قالها الشيخ الشاعر/ مسفر بن سعيد بن فرحان الحبابي في سعادة الأستاذ / فهد بن محمد الهماش آل سعد
وقد أحب ان يستغل الفرصة لكي يقدم هذه الأبيات ممزوجه باعذب عبارات التهنئه واحلى التبريكات
 بمناسبة زواج الشاب / محمد بن فهد الهماش على كريمة الشيخ / شديد بن محمد الهماش آل سعد

في يوم من الأيام كان هناك ذكر طيب للشيخ / فهد بن محمد الهماش وعند مامرت السالفه على المحرر الصحفي / راشد بن جعيثن هاجت مشاعره بهذه الأبيات فقال مثنياً على الهماش :

مجنون طيباً والمراجل قنـــــــــاده                مطنوخ والمطنـــــوخ من روس قحطــــان
طيباً لحافً له وطيباً وســـــــــاده               سلايل الكرمــــــــان ذريبن الايمــــــــــــان
قوماً لهم في عايز الطيب عـــــاده              عندي على ذلك شهـــوداً وبــــــرهـــــــــان

ثم سمعها الشاعر / مسفر بن سعيد بن فرحان فجاراه بهذه الأبيـــات :

على المعالي المجد يسرج جـــــواده              مع هل الطاله حريصــــــِين الأذهــــان
يصمدًعلى حر النــــــهار وبـــــراده               يصبر للأهوال أن قسى الوقت وأن لان
واللاش عيــــنه مثل عين الجــــراده               لاكاسبــــــاً فيداً ولاقاضيـــــاً شـــــــان
على حيـــــاض الجـــــم تقبل وراده                يشرب ويروي كل من كــــان عطـــشان
جوف اصحنه خمسة كباشي عواده                ويحط بالــــــــصينيه اثنيــــن قعــــدان
سوق الدبش لاطب بــٓه ياهجـــــــداه                 يشري غـــــوالي المال ماهوب منـــــــان
أقــــبل على مال المربي نفـــــــــــاده                 كن في طــــرف بيتــــه قصاصيب عمان
مثـــل الأســـد مــايهتني في رقـــاده              أو مثل ماعـــــــاف الكرى الذيب سرحـــان
يازيد نور الصبح يجلــــى ســــــواده               والصدق مايخفــــى على طول الأزمــــــــان
أشهد وغيري من يزكي الشهـــــــــاده               تهرج بها الورقــــــاء على خضر الأغصــــان



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق