هذه القصيدة قالها الشيخ الشاعر/ مسفر بن سعيد بن فرحان الحبابي في الشيخ /شديد بن محمد الهماش آل سعد
وقد أحب ان يستغل الفرصة لكي يقدم هذة الابيات ممزوجة باعذب عبارات التهنئه واحلى التبريكات بمناسبة زواج الشاب / محمد بن فهد الهماش على كريمة الشيخ / شديد بن محمد الهماش .
البارحة ليلي مثل ليلة العيــــــد أزرع الآمال ومن زرعها حصدها
أرمي وبالله يركد الرمي ويصيد في الأوله من الرمي واللي بعدها
أرمي بظني في خيار الأواليــد اللي معاريفه مايحصئ عددهـــا
درعاً يعز الراس لاحميت الحيد لاوقفت روس الرجال لوعدهــــــــا
أبومحمد شهرته تقطع البيــــد مواقفه يهرج بها من شهدهـــــــا
شديد لامنــــه عدا جاك بالفيــد كل المراجل في رصيده رصدهـــا
من هاجسً يمرق على الفكر ويعيد خطراً على روحي تفارق جسدها
يجرني جــر الحبال المعاويـــــد مواقعه في حالي أمر وادهــــــى
أحسب نجوم الليل وأعد وأزيـــد أسري الا من طرف غيري رقدها
يارجلي اللي ماتجي في المناقيد صوب الرديه ماحـــداً قد نقدهـــا
على الشفا العالي حبالي مواريد والطامنه مــن نبهـــا ما حمدهــــا
ارقى وأوقف في مواقف الأجاويــد دامت حبالي ماتثنت عقدهــــــــــــا
أن كانه أمهلني صدوق المواعيــــد أكحل عيون وعين أجلي رمدهــــــــا
وقد أحب ان يستغل الفرصة لكي يقدم هذة الابيات ممزوجة باعذب عبارات التهنئه واحلى التبريكات بمناسبة زواج الشاب / محمد بن فهد الهماش على كريمة الشيخ / شديد بن محمد الهماش .
البارحة ليلي مثل ليلة العيــــــد أزرع الآمال ومن زرعها حصدها
أرمي وبالله يركد الرمي ويصيد في الأوله من الرمي واللي بعدها
أرمي بظني في خيار الأواليــد اللي معاريفه مايحصئ عددهـــا
درعاً يعز الراس لاحميت الحيد لاوقفت روس الرجال لوعدهــــــــا
أبومحمد شهرته تقطع البيــــد مواقفه يهرج بها من شهدهـــــــا
شديد لامنــــه عدا جاك بالفيــد كل المراجل في رصيده رصدهـــا
من هاجسً يمرق على الفكر ويعيد خطراً على روحي تفارق جسدها
يجرني جــر الحبال المعاويـــــد مواقعه في حالي أمر وادهــــــى
أحسب نجوم الليل وأعد وأزيـــد أسري الا من طرف غيري رقدها
يارجلي اللي ماتجي في المناقيد صوب الرديه ماحـــداً قد نقدهـــا
على الشفا العالي حبالي مواريد والطامنه مــن نبهـــا ما حمدهــــا
ارقى وأوقف في مواقف الأجاويــد دامت حبالي ماتثنت عقدهــــــــــــا
أن كانه أمهلني صدوق المواعيــــد أكحل عيون وعين أجلي رمدهــــــــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق