هذه القصيدة بعنوان (الله كم مرة اشِغل تلفونك)
الله كم مرة اشِغل تلفونك
لين انطفى الشحن من كثر اتصالاتي
ابغى اهرج لك وتهرج سر مكنونك
لاَرسم مفاهيم بصماتك وبصماتي
انا ادري ان الدهر مايخلف ظنونك
يامنتهى رغبتي يااقصى طموحاتي
انته لو ابطيت ماحال البطى دونك
لو من ورى العَبر ماقيدت هقواتي
ابّلغ اللي من اصحابي يمرونك
اجيك يازين ولا يمّنا تاتي
افرح لا مٓنسّتهم باسمك ينادونك
فرحة هل الحب من بعد التشتاتي
اي والله اقول كيف الحال وشلونك
يالربح والزود في آمالي وفي ذاتي
ذكرت يوم جيتني تمشي على هونك
وقفت احيي واهلي عشر مراتي
سهمك طعني وسهمي طاح من دونك
انفذت صبري وغيرت اتجاهتي
ان مّت فاسباب موتي شبحة عيونك
حبك يا كل الجمال يزيد حسراتي
في فقد الاحباب يمدهيم يعزونك
ان كان ماالتّم شمل الشوق بمناتي
اغليك وارفع مقام رضاك واصونك
من بلبلة كل حسادً وشماتي
يزرع سماك النجوم البيض بفنونك
ياكامل الزين بهدي لك تحياتي
الحب ماطاع عذل اللي يعذلونك
يحتل صدق المشاعر بالتناهتي
الله ما احلى الكلام العذب بسنونك
ياسيد الحسن في الاحياء والامواتي
يا حلو لاسبلت فوق العّتق قرونك
ازريت اميز مابين حَكاي وسكاتي
يالوّرق لاتشِغل الولهان بلحونك
انغام صوتك تذكرني بما فاتي
الله كم مرة اشِغل تلفونك
لين انطفى الشحن من كثر اتصالاتي
ابغى اهرج لك وتهرج سر مكنونك
لاَرسم مفاهيم بصماتك وبصماتي
انا ادري ان الدهر مايخلف ظنونك
يامنتهى رغبتي يااقصى طموحاتي
انته لو ابطيت ماحال البطى دونك
لو من ورى العَبر ماقيدت هقواتي
ابّلغ اللي من اصحابي يمرونك
اجيك يازين ولا يمّنا تاتي
افرح لا مٓنسّتهم باسمك ينادونك
فرحة هل الحب من بعد التشتاتي
اي والله اقول كيف الحال وشلونك
يالربح والزود في آمالي وفي ذاتي
ذكرت يوم جيتني تمشي على هونك
وقفت احيي واهلي عشر مراتي
سهمك طعني وسهمي طاح من دونك
انفذت صبري وغيرت اتجاهتي
ان مّت فاسباب موتي شبحة عيونك
حبك يا كل الجمال يزيد حسراتي
في فقد الاحباب يمدهيم يعزونك
ان كان ماالتّم شمل الشوق بمناتي
اغليك وارفع مقام رضاك واصونك
من بلبلة كل حسادً وشماتي
يزرع سماك النجوم البيض بفنونك
ياكامل الزين بهدي لك تحياتي
الحب ماطاع عذل اللي يعذلونك
يحتل صدق المشاعر بالتناهتي
الله ما احلى الكلام العذب بسنونك
ياسيد الحسن في الاحياء والامواتي
يا حلو لاسبلت فوق العّتق قرونك
ازريت اميز مابين حَكاي وسكاتي
يالوّرق لاتشِغل الولهان بلحونك
انغام صوتك تذكرني بما فاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق