بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصيده مشاركه في حفل زواج ابناء الشيخ / عبدالرحمن بن مبارك بن عوير
يالله ان توفقنا وتهدينا على خير الكلام في المقبلات امن اليالي سرها وجهارها
بسم الله الرحمن من قبلة الامام الى الامام على مداغيش الرجال اصغارها وكبارها
سلام ياعون الرفيق اللي مواقيفه عظام مواقفه ترفع صناديد العرب مقدارها
ابو مبارك عزوتي لطيب في صدره وسام عزيمته ترقاء العلاء في حلوها وامرارها
قسمه يقدم مع كبار القوم من فرخ السنام كرامته بين الرجال اللي تبان اذكراها
عادة مقاويد العرب الاكرام من بيت الكرام تبقى الشجاعه والفخر لكبارها واصغارها
لا قلت يال جميح ثارو كنهم عسكر نظام قوماً الى سارو على البيداء يثور اغبارها
اهل المواقيف الحميده لاتلوم ولا تلام عان الشواهد من ميامين الدير ويسارها
اروي الحقيقه واللحم والجسم من فوق العظام لو شِرهة سود النوايا ماسمعت اشوراها
عيني تعرف ان كل شخص له وقار وله مقام بريرةً مثل الورود اللي تفوح ازهارها
طرائفاً تزها الوفا والطيب للربع الحشام من شاعر لاقام في الميقاف مايعتارها
يمشي على وجه السفر من باب حكمه ولتزام طبيعة ياخذ ويعطي من الامور اخيارها
احب اعد الصدق حيث الصد عمدانه جسام في العِرف لي وجهة نظر والناس عند انظارها
من سلسلة قوماً تضد الضد بحداد السهام توصل مواصيل الرجال اللي تزيد اشبارها
ربعي مقابيس الوغا اللي تجعل القاسي حطام مثل القصور الشمخ اللي تحتزم باسوارها
تشهد لها حدب الخناجر والذخيره والحزام يوم اليال الساحقه تحمي حدود اديارها
قوما الى نادئ المنادي للمعادي والزحام ترد الخطر ورد الظوامي من الدير واقطارها
تعرف بني عباد في وقت السفر ولا الظلام تذكر شوايعها هل القاله لاشبت نارها
يذكر وفائها الكافر اللي لاصلاة ولاصيام لو سلت عنها الصفحة الغراء عطتك اخبارها
ينبيك موقفها الطري وابليس ملعون الرحام سالو وتلقون العلوم اقلالها وكثارها
ان كان ماشت ابمفاخرها على الدنيا السلام باسلومها المتوارثه تمن ويامن جارها
ياهل المزاء يكفيكم العنوان عنها بالتمام نوادراً توفى وتفي والجميل اشعارها
يسعدني الميقاف قدام الرجاجيل الحشام اوفاء معا الوافين قبل يزوني معذارها
وكم حفلة جتني مراسيل اهلها شرقا وشام حال اعتذاري دون موعدها ودون اشعارها
ابني البدايه والنهايه ياهجوسي بااحترام القوم لاجاءت اللوازم تختلف باافكارها
صلو على وجه الرسول عداد ماغنا الحمام في فيضة من مدة الله يختلط نوارها
اللي هدانا للحلال ولا هادنا للحرام من طاف بالبيتين من الحجاج واللي زارها
الشيخ الشاعر/ مسفر بن سعيد بن فرحان القحطاني
هذه القصيده مشاركه في حفل زواج ابناء الشيخ / عبدالرحمن بن مبارك بن عوير
يالله ان توفقنا وتهدينا على خير الكلام في المقبلات امن اليالي سرها وجهارها
بسم الله الرحمن من قبلة الامام الى الامام على مداغيش الرجال اصغارها وكبارها
سلام ياعون الرفيق اللي مواقيفه عظام مواقفه ترفع صناديد العرب مقدارها
ابو مبارك عزوتي لطيب في صدره وسام عزيمته ترقاء العلاء في حلوها وامرارها
قسمه يقدم مع كبار القوم من فرخ السنام كرامته بين الرجال اللي تبان اذكراها
عادة مقاويد العرب الاكرام من بيت الكرام تبقى الشجاعه والفخر لكبارها واصغارها
لا قلت يال جميح ثارو كنهم عسكر نظام قوماً الى سارو على البيداء يثور اغبارها
اهل المواقيف الحميده لاتلوم ولا تلام عان الشواهد من ميامين الدير ويسارها
اروي الحقيقه واللحم والجسم من فوق العظام لو شِرهة سود النوايا ماسمعت اشوراها
عيني تعرف ان كل شخص له وقار وله مقام بريرةً مثل الورود اللي تفوح ازهارها
طرائفاً تزها الوفا والطيب للربع الحشام من شاعر لاقام في الميقاف مايعتارها
يمشي على وجه السفر من باب حكمه ولتزام طبيعة ياخذ ويعطي من الامور اخيارها
احب اعد الصدق حيث الصد عمدانه جسام في العِرف لي وجهة نظر والناس عند انظارها
من سلسلة قوماً تضد الضد بحداد السهام توصل مواصيل الرجال اللي تزيد اشبارها
ربعي مقابيس الوغا اللي تجعل القاسي حطام مثل القصور الشمخ اللي تحتزم باسوارها
تشهد لها حدب الخناجر والذخيره والحزام يوم اليال الساحقه تحمي حدود اديارها
قوما الى نادئ المنادي للمعادي والزحام ترد الخطر ورد الظوامي من الدير واقطارها
تعرف بني عباد في وقت السفر ولا الظلام تذكر شوايعها هل القاله لاشبت نارها
يذكر وفائها الكافر اللي لاصلاة ولاصيام لو سلت عنها الصفحة الغراء عطتك اخبارها
ينبيك موقفها الطري وابليس ملعون الرحام سالو وتلقون العلوم اقلالها وكثارها
ان كان ماشت ابمفاخرها على الدنيا السلام باسلومها المتوارثه تمن ويامن جارها
ياهل المزاء يكفيكم العنوان عنها بالتمام نوادراً توفى وتفي والجميل اشعارها
يسعدني الميقاف قدام الرجاجيل الحشام اوفاء معا الوافين قبل يزوني معذارها
وكم حفلة جتني مراسيل اهلها شرقا وشام حال اعتذاري دون موعدها ودون اشعارها
ابني البدايه والنهايه ياهجوسي بااحترام القوم لاجاءت اللوازم تختلف باافكارها
صلو على وجه الرسول عداد ماغنا الحمام في فيضة من مدة الله يختلط نوارها
اللي هدانا للحلال ولا هادنا للحرام من طاف بالبيتين من الحجاج واللي زارها
الشيخ الشاعر/ مسفر بن سعيد بن فرحان القحطاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق