يا مرحباً يا طيب الساس ترحيبتاً بقدوم سلمان فوق المناكب يثبت الراس أنتم لنا للما بداء الشان جدك وابوك من أطيب الناس هل سربتً لاثار دخان الله يجيرك من شقا الباس وصفك على أسمك طير حوران صحيفتك عزاً ونوماس قمت معالي ضلع بتران للمعرفة والطيب نبراس تواضاً واخلاق وحسان منكم وفيكم نرفع الراس يثبت وفانا طول لازمان مافرقونا شهب لاجناس ماحن نطيع أفلان وأفلان لله ثم للدين حراس لادندنت ماحن بذلان نقدم على قطاع لا نفاس لارض وطنا شانها شان ماهبط وحي ماتقبل أدناس تغلب ديانة كل لاديان قدرك على العين وعلى الراس فيض المشاعر سر الانسان قمت وتقبل نبظ لاحساس من شاعراً من روس قحطان

** **** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** ** **

حراً من أحراراً شهيره باسم المعزب والقبيله والراس مايوصف بغيره مثل المنيفات الطويله نوادر الخيل الشهيره يا يثنون بسيوفاً صقيله في صبح والا في ظهيره مطنوخ ويمينك طويله بين النجوم المستديره لاوقف الخل الخليله تفخر بك أوجوة سفيره تفظيل من منجي دخيله الشعب والقادة واميره عميل وافي مع عميله لان كلنا ربع وعشيره اللي نواياهم هبيله من دون قادتنا ذخيره تشهد مواقفنا لاصيله لوحال شره دون خيره أغلى من العذراء الجميله ما مثلها في الكون ديره قبلت ديانتنا الجليله من قلب ابو نايف وغيره عنوان للرجل وحصيله أهلين من خافي السريره الجود ما يجهل سبيله

يتقدم رجل الأعمال الشاعر /مسفر بن سعيد بن فرحان الحبابي بهذه الأبيات المعبرة والهادفة في منقية الشيخ /حسين بن جار الله الحبابي، على جائزة الملك /عبدالعزيز بن عبدالرحمن موحد شعوب هذه البلد مترامية الأطراف يرحمه الله ، على شرف صاحب السمو الملكي الأمير / مشعل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود يحفظه الله في مزاين أم رقيبة للعام 1432/1433هـ

______________________________

يا مالك الدنيا ويا مالك iiالدين عطني هواي وجب لنفسي مناها الزين عند احسين يا طالب الزين شعل صطرها يخلف اللي iiيراها كانها القطا لا ضف ريش الجناحين على ثرى البيدا طوالاً اخطاها أعوذ بالله من عيون الشياطين يا رب من عين الحسود اتحماها شعلاً تساق اثمانها بالملايين يا رب من عين الحسود اتحماها لما أقبلت كانها نوادر iiشياهين يا هل النظر يا ما أطيب اللي شراها ألوانها كانها قلايد iiمزايين تفهق جميع الطَرش كله قفاها يا زين شوف ألوانها قُدمك iiيبين يا كبر حظ المالك اللي iiاقتناها تفرجوا لا حولت في الميادين في فيضة خضرا جديدٍ ثراها انحورها كانها دراوز دكاكين بين الوجوه اللي تبّش iiبحياها اذانها متركزات iiالسكاكين جرد الرقاب امبرماتاً أعضاها ووجيهها طخماً تشوق المحبين شعلاً عريضاً عيزها من iiوراها منقية في أول فئات الثلاثين تستر بياض اسنانها في جماها حمر المكاسب ما لقوها الشحيين لا سمعت الهوبال فازت عصاها من دونها ترخص انفوس السلاطين حمر النعم ما لقيها اللي يباها من دونها تنطح وجيه iiالمعادين ما عاد تدري أين أرضها من سماها في شفها في الحال ما هوب بعدين أما عشاء الأقدار ولا iiغداها للجود في وجه الحبابي عناوين لأسأل كاتبها عن اللي قراها أبو جار الله شاجع الرأس والعين شبل الرجال اللي يذري ذراها نوادر الهيجاء سلالة قحاطين أحفاد هود الله يطول بقاها في ظل حكام البلد نصرة iiالدين شعايراً العام الأول iiمحاها كون ركايزها على العدل iiتكوين شريعةً غراء معزي iiبناها الجايزة في كل حين بعد حين مشعل بقلبه واليدين احتضاها نياقنا لو تَهرج والبعارين قالت هل العوجاء الله يثني ثناها برضاك يا قابل صلاة المصلين تمّن حدود بلادنا واتحماها الشعب غالي والمعازيب iiغاليين نوفي معا حكامنا من وفاها انا لهم في اليسر والعسر واللين على قسا الأيام ولا رخاها منا وحن منهم ما جاء الصف صفين نفخر بصاحبها وندحر عداها من دونهم ناقف ونصبر على البين شرقي جبال الريث ولا وراها من البطش كم راحوا شعوب مولين ما عاد يعرف سترها من عراها عندي على قولي اشهود iiوبراهين كم دولة راحت سدى في عماها من كثر ما مالت عصات الموازين قامت شعب الأحزاب تطحن رحاها وأنّا لقادتنا رجالاً موالين من دونهم نكوي العيون بعماها