بيض الله وجه ابن شري ناصر بو وليد الرفيق اللي يحفظ القيم ويصونها نظره عيونه تعدي الشفاء لوهو بعيد شبحته قدام الانظار ماهي دونها بالثياب البيض نكسيه بالثوب الجديد كثر مالورقاء تكوسر صليب لحونها رتبته رتبه عقيد وهو فعله عقيد والله أنها أمانه حصلت مأمونها يثني الميقاف عند القريب والبعيد ليث غاب قدمه المعضله ياهونها مايسد اللازم الا راع الرأي السديد شوف عيني والنظر والعرب بعيونها يوم ردي الرابعه لايصيد ولايفيد هرمتاً تنطح صليب الجبل بقرونها الحجر لو باد بيض الحقايق ماتبيد كنها شمس الضحى ماتغير لونهاشرعنا في الحق والعدل ماقلنا جحيد القصور النايفه ماتهد ركونها اقتناني وارتكى يوم جيته من بعيد ضايق بالي وبقعاء تجر شنونها قالي بنبيك والله على قولي شهيدأن جمال محيرقا ماتسد ديونها قلت دع حالي ورح واعطنا علمً اكيد الحنادي الهيم قامت تحد سنونها قال قال انت ابن سفران قلت لهم جحيد كلنا هل سربةً مايعالج كونهاعاد يم ديارنا الشره من بعد المديد والنجيبه كن لون الشفق من لونهاقال لي وين ابن فرحان مسفر بن سعيد قلت ويش اقول في حاجة تبغونها قال عطني طلبتي جعل راسك مايبيد النشاما تطلب ومثلكم يعطونها الله لايرحم ياناصر هل الشبر الزهيد من العوامل في البناء ماتطول ركونها يابن شري الباس في الراس اشد من الحديد بصمة ماتنمحي لو بغوا يمحونهادون رسم جدودنا لانزيد ولانعيد وان عدينا جيش سلمى تجن جنونها مايجنب من سلوم العرب غير البليد دق راسه تصفي الكبد من طاعونها مثل حماد بن محمود ابن عبد الحميدابتلع ليمونة حامض ليمونها فالنهار الشمس والليل في البرد الجليد ولعت في طافي النار من غليونهاالردي فعله مع القوم ينقص مايزيد ماجنالك ثمرة اخلاص من عرجونها مثل عرق الشري لو طال ماجاء له حصيد لاخضرت ماشدوا أهل الدبش يرعونها في الفجوج الخالية واثني الحبل الجويد والعوارف من الصبر بيحت مكنونها كم وكم من شرد الفكر كم صدت العديد ضمراً اختارها لاتبين شونها النوادر والفرايد يجي منها الفريد لاستوت وهوات ريم الخلا يرمونهاهز فكري هز صلف الهوى هدب الجريد قوست والهوج تومي بلدن غصونها أحمد الله بين روس الرجال أرمي وأصيد شرداً بعض زعماء الشعر مايلقونها تعتزي في الطيبين أجمل أبيات القصيد خط ياكتابها والعرب يقرونها المواقف تفتخر في راع الفعل المجيد العلا خلانها دايماً يرقونها
|
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الثلاثاء، 16 أغسطس 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق