إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

بيض الله وجه ابن شري ناصر بو وليد
الرفيق اللي يحفظ القيم ويصونها
نظره عيونه تعدي الشفاء لوهو بعيد
شبحته قدام الانظار ماهي دونها
بالثياب البيض نكسيه بالثوب الجديد
كثر مالورقاء تكوسر صليب لحونها
رتبته رتبه عقيد وهو فعله عقيد
والله أنها أمانه حصلت مأمونها
يثني الميقاف عند القريب والبعيد
ليث غاب قدمه المعضله ياهونها
مايسد اللازم الا راع الرأي السديد
شوف عيني والنظر والعرب بعيونها
يوم ردي الرابعه لايصيد ولايفيد
هرمتاً تنطح صليب الجبل بقرونها
الحجر لو باد بيض الحقايق ماتبيد
كنها شمس الضحى ماتغير iiلونها
شرعنا في الحق والعدل ماقلنا جحيد
القصور النايفه ماتهد ركونها
اقتناني وارتكى يوم جيته من بعيد
ضايق بالي وبقعاء تجر شنونها
قالي بنبيك والله على قولي iiشهيد
أن جمال محيرقا ماتسد ديونها
قلت دع حالي ورح واعطنا علمً اكيد
الحنادي الهيم قامت تحد سنونها
قال قال انت ابن سفران قلت لهم جحيد
كلنا هل سربةً مايعالج iiكونها
عاد يم ديارنا الشره من بعد المديد
والنجيبه كن لون الشفق من iiلونها
قال لي وين ابن فرحان مسفر بن سعيد
قلت ويش اقول في حاجة تبغونها
قال عطني طلبتي جعل راسك مايبيد
النشاما تطلب ومثلكم يعطونها
الله لايرحم ياناصر هل الشبر الزهيد
من العوامل في البناء ماتطول ركونها
يابن شري الباس في الراس اشد من الحديد
بصمة ماتنمحي لو بغوا iiيمحونها
دون رسم جدودنا لانزيد ولانعيد
وان عدينا جيش سلمى تجن جنونها
مايجنب من سلوم العرب غير البليد
دق راسه تصفي الكبد من طاعونها
مثل حماد بن محمود ابن عبد iiالحميد
ابتلع ليمونة حامض ليمونها
فالنهار الشمس والليل في البرد الجليد
ولعت في طافي النار من iiغليونها
الردي فعله مع القوم ينقص مايزيد
ماجنالك ثمرة اخلاص من عرجونها
مثل عرق الشري لو طال ماجاء له حصيد
لاخضرت ماشدوا أهل الدبش يرعونها
في الفجوج الخالية واثني الحبل الجويد
والعوارف من الصبر بيحت مكنونها
كم وكم من شرد الفكر كم صدت العديد
ضمراً اختارها لاتبين شونها
النوادر والفرايد يجي منها الفريد
لاستوت وهوات ريم الخلا iiيرمونها
هز فكري هز صلف الهوى هدب الجريد
قوست والهوج تومي بلدن غصونها
أحمد الله بين روس الرجال أرمي وأصيد
شرداً بعض زعماء الشعر مايلقونها
تعتزي في الطيبين أجمل أبيات القصيد
خط ياكتابها والعرب يقرونها
المواقف تفتخر في راع الفعل المجيد
العلا خلانها دايماً يرقونها


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق